موقع بوابة بلاد الشام ،belad-alsham
عزيزي آلزآئر
دعوة للانضمام قروب أهل الشام
موقع بوابة بلاد الشام ،belad-alsham
عزيزي آلزآئر
دعوة للانضمام قروب أهل الشام
موقع بوابة بلاد الشام ،belad-alsham
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمجلة الشام آخباأحدث الصورالتسجيلدخولrss
قيّم موقع الشام من هنا

مساحة اعلانية br /> مساحة اعلانية
مساحة اعلانية
مساحة اعلانية

 

 دروس اقتصادية من رمضان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المحبة لله
اعضاء الشرف
اعضاء الشرف
avatar


رقم العضوية : 79
انثى
عدد المشاركات : 892
نقاط : 2869
التقيم : 3
تاريخ الميلاد : 18/08/1993
تاريخ التسجيل : 02/07/2011
العمر : 30

دروس اقتصادية من رمضان Empty
مُساهمةموضوع: دروس اقتصادية من رمضان   دروس اقتصادية من رمضان Emptyالإثنين يوليو 04, 2011 12:19 am

يستقبل
المسلمون شهر رمضان، وهو ضيف طيب مبارك، جمع الله فيه جوامع الخير، فيه
ارتبطت السماء بالأرض فنزل أفضل منهج ممثلا في القرآن الكريم لأفضل أمة كتب
الله لها السيادة والريادة ما التزمت بذلك المنهج الرباني الذي يجمع بين
الدنيا والآخرة في إطار قويم يسعد به الفرد والأسرة والمجتمع بل والبشرية
جمعاء.

وفي هذا الشهر الكريم دروس اقتصادية ينبغي لمن كان له قلب
أو ألقى السمع وهو شهيد أن يعيها ويفقهها؛ حتى ينعم بحسن العبادة وحسن
العمل في هذا الشهر الكريم. وتسعى السطور القادمة إلى الوقوف على تلك
الدروس، والتي يمكن إيجازها فيما يلي:

أولا- تنمية الإحساس بالفقراء ومعاناتهم:

شهر
رمضان فرصة للصائم للإحساس بألم الفقير ومعاناته وحرمانه؛ فكثير من
المسلمين في بقاع الأرض يفترشون الأرض، ويلتحفون السماء، ولا يجدون ما يسد
رمقهم؛ فما أحوج الصائم إلى تذكر هؤلاء والتكافل معهم، والأخذ بأيديهم
للرفع من مستواهم الاقتصادي، وهذا بدوره يؤدي إلى تداول المال، وقيام نوع
من التوازن الاقتصادي والاجتماعي بين أفراد المجتمع {كَيْ لاَ يَكُونَ
دُولَةً بَيْنَ الأغْنِيَاءِ مِنْكُمْ} (الحشر: 7).

لقد جعل الله من
هذا الشهر الكريم موسما للخيرات ومضاعفة الحسنات، ويسر السبيل أمام
المسلمين لرفع الدرجات ولو بأقل الأعمال، وفي هذا يقول النبي صلى الله عليه
وسلم عن رمضان:

- "من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه، ومن أدى فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة" (رواه ابن خزيمة).

- "من سقى صائما سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ بعدها حتى يدخل الجنة" (رواه ابن خزيمة).

فهلا
واسيت أخي المسلم فقيرا في رمضان سواء بالمال أو الطعام أو الشراب أو حلو
العشرة والكلمة الطيبة. لقد ثبت في "الصحيحين" من حديث ابن عباس رضي الله
عنهما قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما
يكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن، وكان جبريل يلقاه كل ليلة
فيدارسه القرآن، فلَرسولُ الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود
بالخير من الريح المرسلة".

فهذا الحديث يدل على زيادة جود النبي صلى
الله عليه وسلم في رمضان عن غيره من الشهور؛ فرسول الله صلى الله عليه
وسلم هو أجود الناس، ولكن أعلى مراتب جوده كانت في رمضان، وكان جوده صلى
الله عليه وسلم شاملا لجميع أنوع الجود، وفي مقدمة ذلك إيصال النفع للعباد
بكل سبيل وطريق، من إطعام جائعهم، ووعظ جاهلهم، وقضاء حوائجهم، وتحمل
أثقالهم.

ثانيا- الأمانة في العمل والإنتاج:

شهر الصوم فرصة
للنفس المؤمنة للتربية على الأمانة الإخلاص والإتقان في العمل، والتخلي عن
تضيع الأوقات، وكل هذا ينعكس إيجابا على الإنتاج.

فالصائم يعلم أن
الله مطلع عليه ويعلم الجهر وما يخفى، وأن الصيام سر بين العبد وربه "كل
عمل ابن آدم له إلا الصوم؛ فإنه لي وأنا أجزي به" (رواه البخاري ومسلم)،
وأن ثمرة الصيام هو التقوى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ
لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} (البقرة: 183)، وهذا الأمر خير وسيلة للتربية على
الرقابة الذاتية التي تدفعه إلى بذل المزيد في عمله واستغلال وقته أيما
استغلال.

ثالثا- تنمية الموارد البشرية:

شهر رمضان فرصة
لتدريب العنصر البشري على ضبط النفس وحسن التعامل مع الآخرين؛ وهو ما ينعكس
إيجابا على نظام العمل داخل المؤسسات، وتحقيق الترابط بين أعضائها.

يقول
الرسول صلى الله عليه وسلم: "الصيام جُنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا
يرفث ولا يصخب ولا يجهل، فإن شاتمه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم، إني
امرؤ صائم" (رواه البخاري ومسلم).. فهل رأيت وسيلة لضبط النفس وكبح جماحها
فوق ذلك؟.

إن الإسلام يريد بذلك أن يكون المسلم منضبطا بلجام العقل والحكمة؛ فلا تحركه العواطف ولا تلوكه الأهواء، ولا يهيجه الغضب.

رابعا- بركة اقتصادية وتربية استهلاكية:

يتسم
شهر رمضان بمضاعفة الخيرات، وحلول البركات؛ فهو بحق شهر البركة الاقتصادية
للأمة الإسلامية، وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك في قوله:

"أتاكم رمضان شهر بركة" رواه الطبراني. "يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك، شهر يزاد فيه رزق المؤمن" رواه ابن خزيمة.

والمتدبر
لآيات القرآن الكريم يجد أن هناك رباطا جليا بين التقوى والبركة ظاهر في
الربط بين قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ} (البقرة: 183)، وقوله تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى
آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ
وَالأَرْضِ} (الأعراف: 96).

ورغم البركة الاقتصادية في هذا الشهر
الكريم؛ فإن الزيادة في البركة تتحول إلى الاستهلاك لا الادخار؛ فنحن أمة
-للأسف الشديد- أصبح الاستهلاك ديدنها، حتى صدق فينا قول الرئيس الأمريكي
الأسبق نيكسون: "إن العرب لا يعرفون كيف يصنعون الثروة، ولكنهم يعرفون جيدا
كيف ينفقونها".

وبنظرة فاحصة إلى دول جنوب شرق آسيا، نجد أن نسبة
الادخار في تلك الدول تصل إلى 40%، والاستهلاك 60%، وينطبق ذلك على كل
الطبقات، الأغنياء والفقراء على حد سواء، أما في بلادنا فلم تتعد هذه
النسبة 15%.

إن الاستهلاك المفرط لدى الأسر في رمضان يهدد حياتها
الاقتصادية؛ حيث تشير بعض الدراسات التي أجريت عن دول الخليج أن 45% من
الوجبات التي يتم إعدادها تذهب إلى صناديق القمامة.

وتشير الإحصاءات
إلى أن الاستهلاك في "شهر الصوم" يرتفع بنسبة تتراوح بين 10 و40% عنه على
مدار السنة؛ فعلى سبيل المثال يمثل الإنفاق الاستهلاكي في مصر نسبة 20% من
النفقات السنوية على الغذاء، بينما ترتفع تلك النسبة في السعودية لنحو 40%،
وفي المغرب نحو 30%.

يأتي هذا في وقت تبلغ فيه الفجوة الغذائية في
العالم العربي ما قيمته 15 مليار دولار وفق إحصائيات مجلس الوحدة
الاقتصادية العربية للعام 2004م.

ومن المعلوم أن هذه الفجوة
الغذائية تعني المزيد من الاعتماد على الخارج؛ ذلك لأننا أمة مستهلكة أكثر
منها منتجة. ولم نصل بعدُ إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي أو إلى مستوى معقول
لتوفير احتياجاتنا الاستهلاكية اعتمادا على مواردنا وجهودنا الذاتية.

وهذا له بُعدٌ أخطر يتمثل في وجود حالة تبعية غذائية للآخر الذي يمتلك هذه
الموارد، ويستطيع أن يتحكم في نوعيتها وجودتها ووقت إرسالها إلينا. ومن ثم
كان للاستهلاك أبعاد خطيرة كثيرة تهدد حياتنا الاقتصادية، وتهدد أيضا
أمننا الوطني.

إنه شهر الاقتصاد
إن المنطق الرياضي يشير إلى أن
رمضان شهر الاقتصاد؛ فنسبة الاستهلاك في هذا الشهر ينبغي أن تنخفض إلى
الثلث، باعتبار تخفيض عدد الوجبات من ثلاث وجبات في الأيام العادية إلى
وجبتين في ذلك الشهر الكريم.

فهذا الشهر فرصة ومجال لامتلاك إرادة
التصدي لحالة الاستهلاك الشرهة التي تنتابنا في هذا الشهر الكريم، وتحقيق
التربية الاستهلاكية من خلال القاعدة القرآنية الإرشادية المعروفة:
{وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلاَ تُسْرِفُوا} (الأعراف: 31) هذه القاعدة لا شك
هي ميدان الترشيد على المستوى الفردي والمستوى العام.

إن رمضان
محاولة لصياغة نمط استهلاكي رشيد وعملية تدريب مكثّف تستغرق شهرا واحدا،
تُفهم الإنسان أن بإمكانه أن يعيش بإلغاء الاستهلاك، استهلاك بعض المفردات
في حياته اليومية ولساعات طويلة كل يوم.

وذات يوم أوقف عمر بن
الخطاب رضي الله عنه ابنه عبد الله رضي الله عنهما وسأله: إلى أين أنت
ذاهب؟! فقال عبد الله: للسوق، وبرر ذلك بقوله: لأشتري لحما اشتهيته، فقال
له الفاروق: أكلما اشتهيت شيئا اشتريته.

إن الإسراف في كل شيء ممقوت
حتى مع السعة؛ فقد جاء التوجيه النبوي لمن أراد الوضوء بعدم الإسراف في
الماء ولو كان على نهر جار.. إنها حكمة اقتصادية خالدة وقاعدة استهلاكية
رشيدة.. ومن وصايا الرسول الكريم في مجال الإنفاق الاعتدال : "ما عال من
اقتصد" (رواه أحمد)، وجاء في الأثر عن يوسف عليه السلام: أنه لما صار
أمينًا على خزائن الأرض ما كان يشبع قط؛ فلما سُئل عن ذلك قال: أخاف إن
شبعت أن أنسى الجياع.

وكان من هديه صلى الله عليه وسلم أن يفطر على
رطبات إن وجدها، فإن لم يجدها فعلى حسيات من ماء، وهذا يدل على أن النبي
صلى الله عليه وسلم كان يتخذ شهر رمضان ترويضًا وتربية للنفس، لا كما نفعل
نحن من تخمة أنفسنا بالملذات من مآكل ومشارب، تحرك الجوارحَ إلى المعاصي،
وتثقلُها عن الطاعات، وتستهلك الأموال، وتضيع الأوقات في الأسواق.

لقد
عرفت الأمة الإسلامية الجوع كوسيلة من الوسائل التربوية التي تعين على
التقشف وتحمل الأزمات وإحسان العبادة لله؛ فقد كان رسول الله صلى الله عليه
وسلم وصحابته والخلفاء الراشدون رضي الله عنهم جميعًا من بعده يبيتون
الليالي الطوال جائعين يشدون الأحجار على بطونهم الخاوية، ولا يأكلون إلا
ما يأكل سائر الناس.

فأين أمتنا من تلك النماذج العملية وهي تترف في
النعيم وتنفق بغير حساب، وكأنها حلت أزماتها، وتقدمت على غيرها من الأمم،
وتحقق لها السيادة والريادة، ناسية أو متناسية أنها ما زالت تعيش في غيابات
الجهل والفقر والتخلف والأزمات الاقتصادية الطاحنة والمتلاحقة؟!!.

وختاما..
فإن المسلم يجب أن يؤمن أن له وقْفَة مع الله سبحانه وتعالى يحاسبه عن
هذا المال من أين اكتسبه وفيمَ أنفقه؟!. ولو قدر لهذه الأمة جمع ما تنفقه
من أموال على الأمور التافهة في صندوق موحد ثم أنفق هذا على إزالة أسباب
الفقر والبؤس من حياة الناس؛ لصلحت الأرض، وطاب العيش فيها، وأصبح كل امرئ
راضيا مرضيا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحيق الكلمات
مشرفات
مشرفات
avatar


رقم العضوية : 2
انثى
عدد المشاركات : 1175
نقاط : 2440
التقيم : 2
تاريخ الميلاد : 13/08/1989
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
العمر : 34

دروس اقتصادية من رمضان Empty
مُساهمةموضوع: رد: دروس اقتصادية من رمضان   دروس اقتصادية من رمضان Emptyالإثنين يوليو 04, 2011 11:10 pm

دمت و دام عطائك جعله الله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rakan-jordan.hooxs.com/
الشام شامك لو الزمن ضامك
Admin
Admin
avatar


رقم العضوية : 1
انثى
عدد المشاركات : 1507
نقاط : 4004
التقيم : 13
تاريخ الميلاد : 20/07/1990
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
العمر : 33

دروس اقتصادية من رمضان Empty
مُساهمةموضوع: رد: دروس اقتصادية من رمضان   دروس اقتصادية من رمضان Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 1:04 am



آختي سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ


موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنهـ


كلمآتـ كآنت ,, وسوف تزآل بآلقلبـ ,,


يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحتي لنآآ يـآآلــ غ ـلآآآ ,,


ولاتحرمينامن جديدكـ ,,,, لآعدمتي ,,, ولآهنتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rakan-jordan.hooxs.com
 
دروس اقتصادية من رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دمعة في رمضان
» هدية رمضان
» لا وقت يا رمضان
» فانوس رمضان
» واشوقاه إلى رمضان!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع بوابة بلاد الشام ،belad-alsham :: المنتديات الاسلامية قسم عام ..بوابة بلاد الشام :: المنتدى الاسلامي العام .منتديات الشام بلادي :: الخيمة الرمضانية ..منتديات الشام بلادي-
انتقل الى:  
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تبادل اعلاني

مساحة اعلانية
مواقع صديقة
Feedage.com RSS
Feedage Grade B rated
!-- Feedage.com RSS Feed Tracking
Preview on Feedage: %D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%87%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%85- Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Meta Tag Analyzer

Meta Tag Analyzer

عدد زوار بلاد الشام
Free counter and web stats
المواضيع الأخيرة
» تحميل برنامج البروكسي
دروس اقتصادية من رمضان Emptyالأحد أكتوبر 12, 2014 7:13 am من طرف heba fathy

» سوريا المحتلة العرب
دروس اقتصادية من رمضان Emptyالأحد أكتوبر 28, 2012 3:32 am من طرف يعقوب محمد

» الطفولة تتفض.. ( من اطفال العراق الى اطفال سوريا المحتلة ) .. جراحاتكم نعيشها
دروس اقتصادية من رمضان Emptyالأربعاء أكتوبر 10, 2012 4:23 am من طرف يعقوب محمد

» من الذي اساءة للنبي الكريم ياقتلة الشعب السوري ؟؟؟
دروس اقتصادية من رمضان Emptyالجمعة سبتمبر 21, 2012 4:36 am من طرف يعقوب محمد

» ModemMAX , برنامج ModemMax , تسريع الانترنت , برامج تسريع الاتصال , زيادة سرعة الاتصال , سرعة الاتصال , تحميل برنامج ModemMAX , برنامج ModemMAX الجديد , برنامج ModemMAX كامل مجانا , download ModemMAX
دروس اقتصادية من رمضان Emptyالثلاثاء سبتمبر 18, 2012 3:31 pm من طرف rakan-jordan

» S.S.N-تصريحات هامة للعقيد عبدالجبار العكيدي 25-8.mp4
دروس اقتصادية من رمضان Emptyالثلاثاء سبتمبر 18, 2012 3:27 pm من طرف rakan-jordan

» الرباعية تسعى لمنظور مشترك حول سوريا المحتلة
دروس اقتصادية من رمضان Emptyالثلاثاء سبتمبر 18, 2012 3:26 pm من طرف rakan-jordan

» استشهاد 142 شخص مقتل 40 عنصر من “جيش الاسادي” في سوريا المحتلة
دروس اقتصادية من رمضان Emptyالثلاثاء سبتمبر 18, 2012 3:25 pm من طرف rakan-jordan

» نورا الجيزاوي حرة: سمعت بدموع الفرح واليوم تذوقت لذتها on 2012/09/18 09:57 / لا يوجد اي تعليق منذ نعومة أظفاري و أنا بسمع “بدموع الفرح” بس لليوم لحتى تذوقت لذتهم ♥ الله لا يحرم حدا هالشعور يااااا
دروس اقتصادية من رمضان Emptyالثلاثاء سبتمبر 18, 2012 3:24 pm من طرف rakan-jordan

سحابة الكلمات الدلالية
الاول الجزء اللبناني وخيمة يحدث الرحيل بدون حقوق والنشر انتهاك الريف عليه يترتب غليص الطبع مالك إساءة