من سوريا التمر السكري الذي لي معه مواقف أليمة !!!!! شربنا القهوة مع التمر ونحن ننظر النور يطارد الظلام على رؤوس الجبال .. وتشم رائحة الفجر العبقة تلفك في جو شاعري .. يعيدك إلى الوراء عشرون عا

من سوريا


	التمر السكري الذي لي معه مواقف أليمة !!!!! شربنا القهوة مع التمر ونحن ننظر النور يطارد الظلام على رؤوس الجبال .. وتشم رائحة الفجر العبقة تلفك في جو شاعري .. يعيدك إلى الوراء عشرون عاما .... وتعلو الشمس قليلا قليلا على استحياء ورأيت مسجدا ذو طراز غريب فلما سألت عنه قالوا لي بأن الذي بناه سعودي في مكان ليس به مساجد لأن أغلبية سكانه من النصارى ثم اتصلنا على السفارة السعودية بدمشق للتأكد من أوقات الدوام ... فأخبرونا أنهم في انتظارنا على أحر من الجمر..وإن الغداء والعشاء جاهزين كرمال شواربنا ... وقالوا لي : بالله أنت أبو إيلاف اللي يقولون ... طبعا .... اللي يقولون ما لا يفعلون !!!! تروني أمزح عليكم عشان اللي نايم يوحد الدايم !!!!!!!!!!!!!!! وفي المالكي رأينا هذه السيارة التي لن تراها إلا في سوريا وما أجملك يا دمشق وما أجمل ما تغنى به الشعراء فيك فقد قال فيك أحمد شوقي ســلام مــن صبا بــردى أرّق************و دمع لا يُكَفكَف يا دمشقُ و ذكرى عن خواطرها لقلبي**********إلــيكِ تلــفّتٌ أبــدا و خـفقُ لــحاهـــا اللهُ أنــباءً تـــوالَــت**********على سمعِ الوليِّ بما يشقُّ و قيــلَ مــعالمُ الــتاريخِ دُكَّت**********و قيــلَ أصـابها تلفٌ و حرقُ دمُ الــــثوّار تعـــرفه فـــرنسا**********و تـــعلم أنــــه نــــورٌ و حــقُّ نصحتُ و نحن مختلفون داراً**********و لــكن كلّنا في الهــم شرقُ وقــفتم بين مــوتٍ أو حــياةٍ**********فإن رُمتم نعيم الدهر فاشقوا و للأوطــان فـي دم كل حرٍ**********يـــدٌ سَـــلَفت و دينٌ مُـستحّقُ و لا يبني الممالك كالضحايا********** و لا يُدنــي الحقوقَ و لا يُحِقُّ و للحـــرية الحمــــراء بـــابٌ**********بــــكلِ يــــــدٍ مضــــرجةٍ يُــدقُّ جزاكم ذو الجلال بني دمشق **********وعـــزُّ الشــرق أوله دمشق وقال الشاعر نزار قباني في قصيدته دمشق هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ**** إنّي أحبُّ... وبعضُ الحبِّ ذبّاحُ‏‏ أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي‏‏ **** لسالَ منهُ عناقيدٌ.. وتفاحُ‏‏ و لو فتحتُم شراييني بمديتكم‏‏ **** سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا‏‏ زراعةُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا **** وما لقلبي -إذا أحببتُ- جرّاحُ‏‏ مآذنُ الشّامِ تبكي إذ تعانقني‏‏ **** و للمآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ‏‏ للياسمينِ حقوقٌ في منازلنا **** وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ‏‏ طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا‏ ****فكيفَ أنسى? وعطرُ الهيلِ فوّاحُ‏‏ هذا مكانُ )أبي المعتزِّ(.. منتظرٌ **** ووجهُ )فائزةٍ( حلوٌ و لماحُ‏‏ هنا جذوري.. هنا قلبي... هنا لغتي‏‏ ****فكيفَ أوضحُ? هل في العشقِ إيضاحُ?‏‏ كم من دمشقيةٍ باعت أساورَها ****حتّى أغازلها... والشعرُ مفتاحُ‏‏ أتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً **** فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّاحُ?‏‏ خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ **** فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ‏‏ تقاذفتني بحارٌ لا ضفافَ لها ****** وطاردتني شياطينٌ وأشباحُ‏‏ أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي ****حتى يفتّحَ نوّارٌ... وقدّاحُ‏‏ ما للعروبةِ تبدو مثلَ أرملةٍ?‏‏ **** أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ?‏‏ والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ?‏‏ ****** إذا تولاهُ نصَّابٌ ... ومدّاحُ?‏‏ وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا?‏‏ ****** وكلُّ ثانيةٍ يأتيك سفّاحُ?‏‏ حملت شعري على ظهري فأتبِعني **** ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ? انطلقنا من مضايا على طريق دمشق الدولي وهم يسمونه ( أوستراد ) ونزلنا الشام على طريق المطار ثم اتجهنا إلى طريق صلبوخ عفوا .. أقصد حي أبو رمانة ... شارع الجلاء ... وأوقفنا طائرتنا الحبيبة اللبيبة الأريبة السليبة !!! في المالكي أمام حديقة الجاحظ لقلة المواقف القريبة من السفارة .. ثم انطلقنا للسفارة السعودية وسجلنا الجوازات ... وغادرنا بمثل ما استقبلنا به من حفاوة و تكريم!!!! وقد كان تعامل الإخوان في السفارة على قدر عالي من الإحترام وقد أبلغونا أنه يجب علينا الإتصال بهم عند حدوث أي مشكلة ليرسلوا لنا مندوبا ,,, وأنه يوجد مناوب في غير أوقات الدوام الرسمي ... فجزاهم الله عنا كل خير ... ثم رجعنا للسيارة وأخذنا الكاميرات التي أصبحت ضرورية لتوثيق الأحداث و اللقطات ..ثم استأجرنا تاكسي إلى سوق الحميدية بخمسين ليرة وتجولنا في هذا السوق العظيم الذي لن يكفي فيه أسبوع كاملا لرؤية كل ما به .. وهو سوق مغطى بسقف حديدي مليء بالثقوب الصغيرة الني كأنها نجوم في عتمة الليل . ثم في نهاية سوق الحميدية ترى هناك ما يأسر الأنفاس من بديع الصنع .. والهندسة المعمارية .. إنه الجامع الأموي .. وقد بني مكان معبد روماني قديم .. وقد بناه الخليفة الوليد بن عبد الملك سنة 86 هـ .. ويروى أنه أنفق عليه خراج الشام لعامين وقيل أنه أنفق عليه خمسة ملايين وستمائة ألف دينار ذهبي !!!! لم يحافظ الجامع على الشكل الذي بني عليه ,,, فقد تعرض لكثير من الحرائق والزلازل التي غيرت معالمه ...ولقد هم الخليفة عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه بإزالة مظاهر الترف الموجودة فيه والتي رأى أن فيها خروجا عن التعاليم الإسلامية.. ولكن أهل الشام دافعوا عن زينة مسجدهم لأنها بنيت من أموالهم وليست من بيت مال المسلمين ... فعدل عمر رضي الله عنه عن رأيه . وله جدران جميلة مكسوة بالفسيفساء الرائعة .. .. ويمنع دخول النساء الغير محتشمات إلا بعد أن يستأجروا مثل العباءة ذات لون رمادي وهم يسمونها ملاية ...وترى القروبات السياحية الأوربية واليابانية والإيرانية مع الأدلاء والمرشدين يطوفون بهم المسجد ... أما المسجد ففيه من البدع الشيء الكثير .. فهذا ضريح رأس النبي يحيى عليه السلام وهناك مكان رأس الحسين رضي الله عنه كما يقولون ,, وقد وافق وجودنا في المسجد صلاة الظهر فتحرجنا من الصلاة فيه للأحاديث الواردة في تحريم الصلاة في المساجد التي بها قبور... ثم ذهبنا إلى جادة العصرونية وصلينا في مسجد الخندق ثم عدنا لسوق الحميدية وشربنا التوت الذي لم أذق مثله إلا في سوريا ...وشربنا عصير الرمان الذي كان به لذعة مرارة ولكنها طبيعية .. ثم مرينا بالمكتبة العدلية وزرنا بوظة بكداااااااااااش .. يا جماعة ... وإذا لم تكن تعرف بكداش فاسأله عنه أباك !!!!!! وارتمينا عندهم كالعاشق الولهان .. الذي أضناه الحنين .. فتذوقنا البوظة الشامية المعجونة بالفستق الحلبي والتي تدق بالهاون .. فكانت لنا معها حكاية من حكايات البطولات العربية التي نفتخر بها ليلا ونهارا ثم ركبنا تاكسي إلى حبيبة قلبي .. التي تنتظرني على أحرمن الجمر ... إنها سيارتي .. فوجدناها تئن تحت وطأة أشعة الشمس الحارقة.. وقد ركبنا بالعداد فكان الحساب تقريبا خمسين ليرة فأعطيناه ستين ليرة لأنه كان بحق رجل طيب .. ثم نزلنا إلى حديقة الجاحظ التي لم أرى فيها إلا أهل الحب والمحبين .. فتراهم كأزواج الحمام اثنين ..وحتى الشجر مقصوص على شكل قلب وهذه بعض الصور من الحديقة فنظرت إلى نفسي ومن أنا بمعيته .. فما رأيت إلا تمساحنا العزيز .. فشكرت الله على نعمة القناعة .!!!! انطلقنا بعدها إلى جبل قاسيون الأشم .. والمكان شبه خالي .. فتمشينا في ربوعه ثم أخذنا صور سريعة لأننا لازلنا معزومين على الغداء في دمر.. عند زميل قديم له في النفس كل المودة البالغة ... وهو زميلنا أبو عدي .. فدخلنا عنده وصلينا العصر .. ثم انبرشنا على الأكل كما كان لاعبنا الألمعي أحمد جميل في المباريات الهامة !!!! ثم شربنا الشاهي وتبادلنا أطراف الحديث الماتع ..ثم أكلنا عنبا وتفاحا كأنه العسل ...ثم استأذنا صاحبنا .. على أمل أن اللقاء به قريبا وقد بدت على وجهه آثار الحزن من فراقنا ... فجزاه الله عنا خير الجزاء .. وأفسح الله له في رزقه ... ورزقه الزوجة الصالحة.. وأقرب به عين والدته ...آمين وكنا قد عبئنا بنزينا فكان اللتر ب 40 ليرة أي ثلاثة ريالات وثلث ..ثم سلكنا طريق الربوة حتى تجاوزنا ميسلون وصولا إلى مضايا ثم عرجنا على بحيرة الزرزر فكانت البساتين غاية في الجمال والبحيرة ليس بها الكثير من المياه .. ثم ركب صاحبنا التمساح على الحصان ليستعرض مهاراته وأخذ لفة بسيطة ليتفاجا بالسائس يطلب منه 2300 ليرة !!! فثار غضب صديقنا التمساح واحتدم النقاش .. فلما أحسوا بأننا لن نكون فريسة سهلة .. ولن نسمح لهم باستغلالنا تحت أي ظرف بدأوا معنا التفاوض ثم دفعنا لهم 200 ليرة وبعد إلحاح من تمساحنا العزيز أعطيناهم 300 ليرة ... ثم عدنا إلى الشقة وشربنا القهوة وصلينا العشاء ... والمتبقي في جدولنا هذه الليلة هو النوم ما منه ملاذ ومهرب ... وإن غدا لناظره قريب ... وعند كتابة هذه الكلمات كان تمساحنا العزيز يغط في سبات عميق على الكنب .. وله شخير مرتفع .... أستلهم منه سيمفونية النجاح !!! فأكتب كل رأيت وما جال بخاطري ..... وقد تحدثت إلى بنياتي الصغار إيلاف و أفياء .. فأسمع نبرات الشوق في أصواتهم و افتقادهم لي .. فآلمتني أشد الإيلام واطارت النوم عن جفني .. فقد اشتقت لهم غاية الشوق خصوصا أنه العيد الوحيد الذي أعيد بعيد عنهم ..فلم أرى ابتسامتهم وفرحتهم بالعيد وتذكرت بيت الشاعر : أينما تكونوا فإنكم في فؤادي********************أيها الراحلون المقيمون بقلبي وأدرك شهرزاد الصباح ... فتركت الصياح ...و سكتت عن الكلام المباح ...

المصدر: شبكة ومنتديات الفارس المطرود - من قسم: منتدى اهل الشام(لبنان-سوريا-العراق الجريح-الاردن)

بارك الله فيك وجزاك كل خير

لا حرمك الله وايانا من لذة النظر الى وجهه الكريم

يعطيك العافية

تقبل مرور اخوك الشام

ا
ل
ش
ا
م
الشام
الشام
الشام
،الشام،الشام
،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام،الشام
الشام،الشام،الشام
الشام،الشام
الشام
الشام
الشام
ا
ل
ش
ا
م

» نائب بحزب «النور»: ما يحدث في سوريا مؤامرة على «أهل الس
» نصائح عامه لمرض السكري , أعراض مرض السكري . أنواع مرض السكري
» دراسة: لقاح للسل يقاوم داء السكري من النوع 1 المصدر: واشنطن ــ يو.بي.آي التاريخ: 11 أغسطس 2012 أفادت دراسة أميركية بأن اللقاح الذي يستعمل ضد مرض السل يقضي على الخلايا الشرسة الذاتية المناعة، التي تؤدي
» الأسد في قلب المعركة تحرير سوريا من العصابة الاسدية الهمجية الصفوية: 5 سيناريوهات لمستقبل سوريا المحتلة
» سوريا بالروح نفديك............. سوريا الله حاميك

الوصول السريع

الوصول السريع