ديفيد Kappos في بورتلاند

ديفيد Kappos في بورتلاند

ديفيد Kappos في بورتلاند

وكيل وزارة التجارة ومكتب الولايات المتحدة الامريكية مدير Kappos ديفيد مع Casiero كريس من دانا Verrill، البلد المضيف للاجتماع بورتلاند لدينا في مجال الملكية الفكرية للمصلحة العامة، وقانون ولاية ماين في ليونارد اجنيتا وHeimes ريتا

التنبؤية ترقيمها والاكتشاف الإلكتروني

في اليوم الثاني من وثيقة متقدمة لدينا تحليلات المؤتمر، هذا الموضوع هو التنبؤية الترميز. تحدث هي جويل Wuesthoff من روبرت نصف القانونية ، جيسيكا روس من لاثام واتكنز و ، ودانيال تايلور من يوم جونز . كل من يتحدث نيابة عنه / ها الخاصة، وليس ذلك من شركته لها /.

وفقا لجويل، عندما يكون لديك حالة في التقاضي، واحدة من أول الأشياء التي عليك القيام به هو تحديد كمية البيانات التي لديك. تأكد من أنك قد حددت وفصل جميع وثائق مكررة. تجد التكرارات من خلال النظر في "الفوقية" (انظر آخر السابقة). المعلومات المخزنة إلكترونيا (ESI) أضيف إلى القواعد الاتحادية للإجراءات المدنية لتشمل جميع البيانات المرتبطة مع الوثائق، وليس فقط المحتوى الرئيسي.

التنبؤي الترميز يأتي على وجه السرعة كآلية مفضلة لالالكترونية مراجعة المستندات . الإحصاءات المستخدمة لدعم الترميز التنبؤية هي أنه يميل إلى العودة الوثائق ذات الصلة بمعدل دقة 85-90٪، مقارنة مع ما يصل الى 20٪ دقة أرجع (من قبل بعض) لالتقليدية ورقة مراجعة وثيقة من قبل المحامين.

على افتراض الترميز التنبؤي يصبح المعيار المقبول لاكتشاف وجود أدلة في الدعاوى، والمحامين في القضايا الكبيرة ان تجعل التكاليف والمنافع قرارات بشأن قضايا التوظيف في المنزل أو الاستعانة بمصادر خارجية لشركات أو وكلاء العقد . التناسب - FRCP 26 (ب) (2) (ب) (الاكتشاف لا يمكن أن تكون تعجيزية أو مكلفة نظرا للاحتياجات في هذه القضية) - أمر بالغ الأهمية في التجارة الإلكترونية اكتشاف عملية صنع القرار.

ويعتقد دانيال تايلور من سنوات خبرته التقاضي أن الترميز التنبؤي يدفع نحو فعال في تخفيض تكاليف التقاضي. يقول التقديرات لاستعراض ما يقرب من ثلث ما أنها ستكون عند استخدام الترميز التنبؤي وكانت النتائج أكثر دقة. ويمكن لمحامي الرصاص والفريق يمر 900000 الوثائق في حوالي تسعة أيام.

عندما يكون المحامي يجلس مع بائع تكنولوجيا التجارة الإلكترونية اكتشاف، وأول شيء هو / هي يسأل هو: "ما هو فريق إدارة"؟ وتقول جويل البريد اكتشاف لا يقتصر فقط على التكنولوجيا، ولكن عن الشعب إدارة هذه العملية. دانيال لا تسأل اولا عن التكاليف، ولكن بدلا عن المسؤول عن قواعد البيانات. ويقول: "أنت فقط جيدة بقدر دعمكم. إذا كان لديك قضية كبيرة، وتريد في هذه الصناعة والفريق بشأن هذه القضية. الحصول على قدامى المحاربين في قضيتك يضمن أن تحصل على عتبات عودة 85-90٪ التي تحتاج إليها. "

السؤال الثاني؟ ما هي التكلفة. التسعير هو إما وثيقة أو لكل غيغا بايت لكل، وهذا يتوقف على ما هو أفضل للعميل.

تحميل المستندات الخاصة بك، وبيانات لا صلة لها بالموضوع إزالة كل ما اندلعت من قبل ملحق الملف، إزالة التكرارات، وتطبيق نطاقات التاريخ، ولها مجموعة فرعية المتبقية للمراجعة. ثم، ويحصل على إرساله إلى الترميز التنبؤي. النموذج التنبؤي الترميز يأخذ على شخصية من الخبراء. إذا هو / هي بخيل مع الاحتفاظ بالمستندات، وذلك هو الأسلوب التنبؤي الترميز. في المقابل، إذا كان الخبير هو فضفاض وسريع، وسوف يكون لذلك الترميز التنبؤي.

على كل وثائق 50000، تريد مراجعة 1800-2400. إذا كانت هناك وثائق 1000 في كل مجموعة، وسوف يكون للمحامي الرصاص يعاد النظر بها من قبل محام أو خبير تشغيل الأسلوب التنبؤي الترميز. تماسك (أو ارتباط) عتبات داخل كل قاعدة بيانات تساعد على المراجع ونظام الاستجابة لأحد الوالدين عينة وثيقة.

ككلمة فراق، دانيال توصي الطلاب (وكلاء) الحصول على شهادة في اكتشاف الإلكترونية وأصبح خبيرا في ذلك. جويل يذكر ACEDS ،OLP و التبادل الالكتروني للبيانات .

اكتشاف صناديق Isnât لم يعد: جيسيكا روس من لاثام واتكنز وعلى التجارة الإلكترونية اكتشاف

مركز القانون والابتكار في قانون ولاية ماين يستضيف CLE لمدة 3 أيام على آخر البريد اكتشاف التقنيات وكيفية عرضها المحاكم المحامينالالتزامات "الأخلاقية في اكتشاف الرقمية. واستضافت هذا الحدث من قبل روبرت نصف القانونية، ومركز القانون والابتكار. وفيما يلي موجز لبعض التصريحات التي أدلى بها روس جيسيكا من لاثام واتكنز والذي يناقش كيفية التجارة الإلكترونية اكتشاف يمكن أن تكون واسعة ومكلفة.من المهم أن نأخذ في الاعتبار القواعد الأخلاقية وأصول المحاكمات المدنية في الاكتشاف.

ممارسة الاكتشاف والاكتشاف الإلكتروني هو "رقم الدعوى: Civ المتقدمة برو".

واحد اعتراض على طلب محدد لاكتشاف المعلومات المخزنة إلكترونيا (ESI) هو أنه "لا يمكن الوصول إليها بشكل معقول" ( FRCPالقاعدة 26). أيضا، يمكن أن المحامين يقولون إن طلب اكتشاف لا يتناسب مع الأضرار في هذه القضية. وتحقيق التوازن بين المحاكم على حساب اكتشاف ضد المبلغ في الجدل.

جيسيكا يناقش "قمع اكتشاف" تطبيق FRCP 34 إلى ممارسة الاكتشاف الفعلي. في نهاية واسعة من القمع هو الحفاظ على (إصدار عقد قانوني)، والقادم هو جمع، وتجهيز ثم (إعداد المادة للمراجعة)، واستعراض ثم (للامتياز والاستجابة)، وأخيرا الإنتاج. جزء كبير من تكاليف اكتشاف في عملية الاستعراض (تقديرات الصناعة وضعه في 70٪ من التجارة الإلكترونية اكتشاف التكاليف)، حيث المحامين والمساعدين القانونيين قد توجه اتهامات من قبل ساعة، ولكن الحفاظ أصبحت مكلفة أيضا.

أخلاقيا، المحامي واجب لفهم طبيعة القضية والتعرف على بنية تكنولوجيا المعلومات للعميل، والتواصل مع العميل لإصدار على عقد قانوني.جيسيكا مواقع Zubulake الخامس يو بي اس واربورغ ، 220 FRD 212 (SDNY 2003)، وأيضا لجنة المعاشات التقاعدية من جامعة مونتريال خطة المعاشات التقاعدية ضد بنك أوف أميركا ، 685 ف. تحاميل. 2D 456 (SDNY 2010) (عقد انه "الإهمال الجسيم" وليس لاصدار كتب عقد التقاضي والحفاظ على الفور ورقة وسجلات البريد الإلكتروني. بعض "الألغام الأرضية الأخلاقية" تشمل مسؤولية من المحامين للإشراف على المحامين المبتدئين وغير المحامين لضمان جعلوا "جهود معقولة" وضمان وفد إلى الناس المختصة.

وجمع البيانات (عملية جمع البيانات الالكترونية من وسائط التخزين أو الأجهزة)، ويخلق الكثير من المخاطر، بما في ذلك القدرة على السلب وجود أدلة، وممارسات مشكوك فيه جمع، والحاجة للموظف جمع البيانات للادلاء بشهادته حول هذا الموضوع في المحاكمة.

المادة 34 (ب) يسمح للطرف الطالب للدلالة على شكل (ق) لإنتاج ESI الطرف الاستجابة لل، وإذا كانت لم تفعل ذلك، فإن حزب الاستجابة يمكن تسليمها في شكل مفضل له بها. مواصفات الإنتاج: TIFF التصوير هو الشكل المفضل لاكتشاف الالكتروني لأنه يحافظ على النسخة الأصلية لذلك هو غير قابل للتغيير وانها قابلة للبحث. الجملة جيسيكا نزوة هو: "أود لك لانتاج اكتشاف في TIFF صفحة واحدة موحدة مع ملف تحميل المقابلة". ومن الممكن أيضا لاستخدام مستودع على الانترنت، وغالبا ما يستخدم عندما تكون هناك العديد من التعاون المدعين أو المتهمين التي تحتاج إلى الوصول إلى نِفَسٌ مجموعة من الوثائق.

جيسيكا روس من لاثام واتكنز و يوضح أهمية التعريف في التجارة الإلكترونية اكتشاف. تصف الفوقية والُمًعًلُومًاتُ على الرسالة التي ليست هي نِفَسٌ ها الاتصالات الأساسية، مثل ورق، وتاريخ والترميزات وإلى أي شخص نسخ عن هذه الرسالة أو وجود مرفقات.

المادة 34 يحظر "مهينة" للوثائق، وهو ما يعني تريد انتاجه في شكل قابل للاستخدام بشكل معقول (ورقة ورقة، والإلكترونية إلى الإلكترونية)، ويمكن للمحكمة أن توبيخ طرف لredacting الفوقية. لمناقشة ممتازة من الفوقية في اكتشاف، انظر أغيلار ضد الهجرة والزبائن شعبة الإنفاذ التابعة ل وزارة الامن الداخلى الامريكية ، 244 FRD 350 (SDNY 2008).

الملكية الفكرية في ولاية ايوا

وكان في الآونة الأخيرة كنت محظوظا للمشاركة في مؤتمر في مدرسة القانون دريك بمناسبة الذكرى 5 من له ملكية الفكرية مركز إخراجالأستاذ . بيتر يو . وفخامة رئيس ريدر راندال القاضي من محكمة الاستئناف للدائرة الاتحادية أعطى الكلمة الافتتاحية الممتازة التي تمس العديد من القضايا الهامة في قانون براءات الاختراع ، بما في ذلك أهمية التجارة الدولية والنظم القانونية الأجنبية ل IP المحامين وشركات.

مثلت العديد من المتحدثين الشركات الكبيرة مع براءات الاختراع واسعة النطاق. ما سمكة خارج الماء وأنا، وهو ما يمثل كما نفعل المخترع المستقلة والدقيقة لرجال الأعمال. المقياس في هذه الشركات الكبيرة التي تتعلق براءات الاختراع الأمريكي ومكتب العلامات التجارية ، والولايات المتحدة المحاكم الاتحادية نظام، وقانون الشركات الأخرى بشكل كبير وراء ذلك هو ما الأعمال التجارية الفردية أو الصغيرة سوف نرى أي وقت مضى، أن يكون من عالم آخر تقريبا.

في ملاحظاتي، تذكرت زملائي أنه يحق المخترعين الأفراد للاستفادة من نظام براءات الاختراع، ولكنها تفتقر إلى الموارد اللازمة للوصول.تحت لأول مرة لتقديم النظام، والوصول السريع وفي الوقت المناسب هو أكثر أهمية من أي وقت مضى. وسوف تحتاج إلى كثير من الأفراد تمثيل الخبراء لتكون قادرة على الاستفادة الكاملة من فوائد نظام البراءات، وعدد قليل حتى الآن قادرا على دفع الرسوم القانونية. دعوت زملائي المهنية للنظر مؤيدة برامج براءة بونو، وهو أمر يبعث على التشجيع مكتب الولايات المتحدة الامريكية، ويخترع قانون الأمريكي يتوقع، وعدد قليل من المدن (مثل مينيابوليس ) بدأت في تنفيذها. دعوت زملائي كلية القانون إلى النظر في المشاركة في هذه البرامج وحتى دمجها، كلما كان ذلك ممكنا، إلى التعليم القانوني. ليس كل مدرسة سوف تكون محظوظة مثل قانون ولاية ماين لديها مثل هذه البراءة عيادة عميقة وقوية، ولكن هناك طرق أخرى لمساعدة المخترعين ذوي الدخل المنخفض من الحصول على نظام براءات الاختراع.

ما إذا كان يؤيد اكتساب براءات الاختراع من قبل نظريات العدالة الاجتماعية في التوزيع أو أغادر ليوم آخر.

العقود والإبداع

شون اوكونور ، وهو قانون يسكونس أستاذ، يكتب ببراعة ودقة حول قيمة المحامين تقديمهم إلى رجال الأعمال والابتكار من خلال خط أنابيب من قدرتها على هيكل وتتناول الوثيقة. في الفصل له في " دليل على الابتكار، والقانون والنمو "، تم تحريرها من قبل مؤسسة كوفمان " هاء ق روبرت ليتان، الأستاذ . أوكونور يلاحظ أنه على الرغم من وجود، وبراءات الاختراع العلامات التجارية وحقوق الطبع والنشر و قانون الأسرار التجارية شكل الأدوات الأساسية في المربع، وهذه هي قانونية الهياكل التي وضعتها الحكومة وتطبق فقط من قبل المحامين. وبطبيعة الحال، والمعرفة من قانون الملكية الفكرية ومهارات امتلاك لمساعدة رجال الأعمال والمبتكرين للوصول إلى الملكية الفكرية النظم القانونية ذات أهمية حاسمة. لكن البروفيسور أوكونور يشير إلى والمبدعين وأصحاب المشاريع تنفق أكثر من حياتهم الإنتاجية في "البيئة القانونية الخاصة يأمر،" شغل واحد مع هياكل الشركات والعقود. هناك العديد من الأشكال المعهودة للعقود، والأحكام التي أصبحت اللحوم والبطاطس من أهم معيار اتفاقات ترخيص الملكية الفكرية أو عقود العمل. في ما بين الشروط القياسية، ومع ذلك، فإن دقة الخيارات تسترشد المعاملات المحامين المهرة الذين يمكن أن تقوم به مع وجود اختلافات حول موضوعات للبحث عن بقعة الحلو أن يحصل على محسوما. عمل الأستاذ الدكتور أوكونور في خلق بيئة في القانون يسكونس لطلاب القانون للعمل مع بدء المعاملات متطورة هو نموذج للمدارس الأخرى على أن تحذو.

وهناك تجربة ذات الصلة

ألف مقال نشر مؤخرا في مجلة ABA يناقش دور وزارة التعليم الأمريكية في مساعدة الطلاب على القانون الحصول على الغرق في الديون على نحو متزايد هم أقل عرضة للسداد نظرا للكساد سوق العمل لخريجي القانون الذي صدر مؤخرا. هذا أمر واقعي. ذلك هو فكرة أن المدارس قد يكون القانون لإثبات أن شهاداتهم يؤدي إلى وظائف:

"واحد نتيجة مقبولة لدى وزارة التربية والتعليم باستخدام سلطته لفرض اعتماد كليات الحقوق في التظاهر، كشرط لتلقي الأموال الاتحادية قرض، وهو الحد الأدنى من فرص العمل والدخل بعد التخرج."

التعليم العالي لم يعد الطريق المضمون إلى ثروة أو حتى وظيفة استقرار أنها تستخدم مرة واحدة أن يكون. وينبغي أن هذا صحيح من التعليم القانوني لا يمكن أن يكون مفاجأة كبيرة. طلاب القانون العديد من الباحثين عن ملجأ من سوق العمل السيئة التي واجهت بها بعد الحصول على درجة البكالوريوس، لذلك كليات القانون وتسجيل عدد كبير من الناس الذين يصارعون بالفعل للبقاء العاملين. والمركب الذي مع التحول في ما يتوقع العملاء من المحامين وشركات المحاماة ما نتوقع من الشركات الزميلة الشباب، ويبدو أننا جميعا أن نتوقع أن يكون أسلوب حياتنا مضمونة، وليس هناك من خيبة الأمل والإحباط.

نحن نعالج هذه المسائل طالب واحد في وقت واحد، شيء يمكننا القيام به في إحدى المدارس أصغر القانون في الولايات المتحدة. بالأمس فقط تلقيت مكالمة من شخص ما في الولايات المتحدة للبراءات والعلامات التجارية التي تقدم مكتب لتعقب شخصيا أسفل التطبيقات من خريجي قانون ولاية ماين التي ربما تكون قد فقدت في نظام للتأكد من الحصول على اعتبار أنهم إن لم يكن الذين عينتهم وكالة. وتحدث صديق آخر الذي يستأجر المحامين عقد للقيام التجارة الإلكترونية اكتشاف لي لمدة ساعة عن تدريب الخريجين الأخيرة في تكنولوجيا وثيقة الاستعراض الأخير ولذلك سوف تكون قادرة على المنافسة للعمل عقد في المدى القريب، والتقاضي لشغل وظائف المبتدئين وكذلك . هذا من شأنه أن تكون حصرية لطلابنا. أرباب العمل والتوظيف لطلابنا للتدريب بدافع من الولاء لمدرستنا حتى لو محاميهم العام لم يذهب هنا. واحد من الأشياء حول مين هو أن الناس يحبون الدولة، وبالتالي يحب المدرسة القانون. لذلك لدينا أصدقاء على استعداد لمساعدة طلابنا واحدا تلو الآخر، والتي هي الطريقة التي ينبغي أن يكون.



أكلة لحوم البشر

لقد علمت للتو من اتجاه مقلق حيث مكاتب المحاماة إرسال كتيبات لامعة ليس للعملاء، ولكن لخريجي كلية الحقوق في أنها تفترض وشنقا 1 لوحة خشبية نظرا لندرة فرص العمل للمحاماة في الوقت الحاضر. هذه الشركات، الذين يترددون في توظيف هؤلاء المحامين نِفَسٌ الشباب وتدريبهم، التي تقدم لمساعدتهم (مقابل رسم) عندما تحصل على رؤوسهم.

لقد ولت الأيام التي كان يفترض قانون الشركات الزميلة السنة الأولى والثانية مطلوب الإقامة، والتدريب المهني، الإرشاد والتدريب، والتنظيم المالي، والمسارات شراكة لاستيعاب تلك السنوات. الآن، وانتقد المحامين الشباب لكونها غير قادرة على العمل على أعلى المستويات وقانون الشركات يشكون من أن موكليهم لن يدفعوا رسوم فوترة من أحدث الشركات الزميلة، مما يجعل الخطوط الفرعية أكثر إلحاحا من خريجي كلية الحقوق في الآونة الأخيرة. يجب أن تكون هذه المدرسة القانون الأخيرة الخريجون مع قروضها كبير تفعل كل ما يمكن البقاء على قيد الحياة، بما في ذلك اتخاذ على العملاء اذا كانوا يستطيعون. إذا كان قانون الشركات الذي تسعى الرسوم من هؤلاء الممارسين منفردا الشباب وينفقون أموالهم التسويق على توظيف وتدريب لهم، بدلا من الاستفادة من خبرتهم، سوف تقدم للعملاء أفضل شأنها في ذلك شأن مهنة المحاماة. صحيح، يمكن للمدارس القانون ونحن نقوم بعمل افضل تزويد الطلاب بالمهارات التي يحتاجونها لمعالجة المسائل لوحدهم، ولكن لا يمكن لأي قدر من التدريب السريري أو برامج تعاونية إإكسترنشيب سيحل محل ممارسة الإشراف في مكتب محاماة أو وكالة حكومية. بدلا من تفكيكها هؤلاء المحامين الشباب، وينبغي أن المحامين أكثر خبرة تأخذ لهم بالدخول بعد كل شيء، شخص ما فعل ذلك بالنسبة لهم منذ سنوات.





وهناك تجربة ذات الصلة

ألف مقال نشر مؤخرا في مجلة ABA يناقش دور وزارة التعليم الأمريكية في مساعدة الطلاب على القانون الحصول على الغرق في الديون على نحو متزايد هم أقل عرضة للسداد نظرا للكساد سوق العمل لخريجي القانون الذي صدر مؤخرا. هذا أمر واقعي. ذلك هو فكرة أن المدارس قد يكون القانون لإثبات أن شهاداتهم يؤدي إلى وظائف:

"واحد نتيجة مقبولة لدى وزارة التربية والتعليم باستخدام سلطته لفرض اعتماد كليات الحقوق في التظاهر، كشرط لتلقي الأموال الاتحادية قرض، وهو الحد الأدنى من فرص العمل والدخل بعد التخرج."

التعليم العالي لم يعد الطريق المضمون إلى ثروة أو حتى وظيفة استقرار أنها تستخدم مرة واحدة أن يكون. وينبغي أن هذا صحيح من التعليم القانوني لا يمكن أن يكون مفاجأة كبيرة. طلاب القانون العديد من الباحثين عن ملجأ من سوق العمل السيئة التي واجهت بها بعد الحصول على درجة البكالوريوس، لذلك كليات القانون وتسجيل عدد كبير من الناس الذين يصارعون بالفعل للبقاء العاملين. والمركب الذي مع التحول في ما يتوقع العملاء من المحامين وشركات المحاماة ما نتوقع من الشركات الزميلة الشباب، ويبدو أننا جميعا أن نتوقع أن يكون أسلوب حياتنا مضمونة، وليس هناك من خيبة الأمل والإحباط.

نحن نعالج هذه المسائل طالب واحد في وقت واحد، شيء يمكننا القيام به في إحدى المدارس أصغر القانون في الولايات المتحدة. بالأمس فقط تلقيت مكالمة من شخص ما في الولايات المتحدة للبراءات والعلامات التجارية التي تقدم مكتب لتعقب شخصيا أسفل التطبيقات من خريجي قانون ولاية ماين التي ربما تكون قد فقدت في نظام للتأكد من الحصول على اعتبار أنهم إن لم يكن الذين عينتهم وكالة. وتحدث صديق آخر الذي يستأجر المحامين عقد للقيام التجارة الإلكترونية اكتشاف لي لمدة ساعة عن تدريب الخريجين الأخيرة في تكنولوجيا وثيقة الاستعراض الأخير ولذلك سوف تكون قادرة على المنافسة للعمل عقد في المدى القريب، والتقاضي لشغل وظائف المبتدئين وكذلك . هذا من شأنه أن تكون حصرية لطلابنا. أرباب العمل والتوظيف لطلابنا للتدريب بدافع من الولاء لمدرستنا حتى لو محاميهم العام لم يذهب هنا. واحد من الأشياء حول مين هو أن الناس يحبون الدولة، وبالتالي يحب المدرسة القانون. لذلك لدينا أصدقاء على استعداد لمساعدة طلابنا واحدا تلو الآخر، والتي هي الطريقة التي ينبغي أن يكون.



القانون والابتكار المدونة

بعد عشر سنوات، وهنا ما ومركز القانون والابتكار بشكل جيد حقا: نحن مساعدة الطلاب على اكتساب الخبرة القانون مع قانون الملكية الفكرية والمعاملات الملكية الفكرية. نحن نقدر مساعدتهم على كيفية اهتمام، والمخترعين الحذر والضعيفة ورائعة هي، وما هي شعور عميق من الرضا واحد يحصل على مساعدة الفرد على فهم القيمة القانونية والمحتملة من أفكاره. مرات عديدة، وعملائنا سماع أنباء مخيبة للآمال عن حداثة إبداعاتهم. كما تبين وجود الناس على الاحتفاظ الأفكار نِفَسٌ ها مرارا وتكرارا. لكن طلابنا تسليم تلك الرسائل مع الرٌحًمِة والرعاية، واستيعاب أن الكثير من المشورة القانونية وتعليم الآخرين عن القانون حتى يتمكنوا من اكتساب فهم أعمق لكيفية العمل بفعالية أكبر مع ذلك في المرة القادمة.

هنا هو ما نفعله أيضا: نحن له أثر إيجابي في حياة المئات من المواطنين ولاية ماين في كل عام، سواء كنا مساعدتهم على تسجيل العلامة التجارية، التقدم بطلب للحصول على براءة اختراع، والتفاوض على اتفاق ترخيص، صد التقاضي، وحماية الأسرار التجارية، أو تجنب الوقوع في خطأ مكلف. من خلال كل هذا العمل، واحد على واحد وبدون تشغيل العداد، ونحن مساعدتهم على تعلم لتحسين فطنة أعمالهم، فهم قانون الملكية الفكرية، وتشعر بقيمة واحتفل لروح المبادرة.

هل هو محبط من أي وقت مضى؟ بالتأكيد. وأود مين تفاخر غابة من مبتكري التكنولوجيا وأصحاب المشاريع لمنافسة كامبردج، بولدر أو وادي السيليكون. ما من شأنه دولة الريفية لا تريد قطعة من ذلك؟ ولكن تعلمت أنه على الرغم من النمو الاقتصادي من خلال الابتكار لم انطلق هنا منذ إنشاء البنك في عام 2000، يمكننا أن نحدث تغييرا في كل يوم. وهذا هو مرضية جدا.

David Kappos in Portland

Undersecretary of Commerce and USPTO Director David Kappos with Chris Casiero of Verrill Dana, host of our Portland meeting on pro bono IP, and Maine Law’s Leonard Agneta and Rita Heimes


Predictive Coding and E-Discovery
At Day Two of our Advanced Document Analytics conference, the subject is predictive coding. Speaking are Joel Wuesthoff of Robert Half Legal, Jessica Ross of Latham & Watkins, and Daniel Taylor of Jones Day. Each is speaking on his/her own behalf, not that of his/her firm.
According to Joel, when you have a case in litigation, one of the first things you need to do is determine how much data you have. Make sure you have identified and segregated all duplicate documents. You find duplicates by looking at “metadata” (see previous post). Electronically Stored Information (ESI) was added to the Federal Rules of Civil Procedure to include all data associated with documents, not just the main content.
Predictive coding is coming on rapidly as a preferred mechanism for electronic document review. Statistics used to support predictive coding are that it tends to return relevant documents at a rate of 85-90% accuracy, compared to as low as 20% accuracy ascribed (by some) to traditional paper document review by attorneys.
Assuming predictive coding becomes the acceptable norm for discovery of evidence in litigation, attorneys in large cases have to make cost- benefit decisions on staffing cases in-house or outsourcing it to vendors or contract attorneys. Proportionality — FRCP 26(b)(2)(B) (discovery cannot be unduly burdensome or expensive given the needs of the case) – is crucial in e-discovery decision making.
Daniel Taylor believes from his years of litigation experience that predictive coding effectively drives down the cost of litigation. He says estimates for reviews are about a third of what they would be when you employ predictive coding and the results are more accurate. A lead attorney and team can go through 900,000 documents in about nine days.
When a lawyer sits down with an e-discovery technology vendor, the first thing he/she asks is: “what’s the management team”? Joel says e-discovery isn’t just about technology, it’s about the people managing the process. Daniel doesn’t ask first about costs, but rather about the administrator of the data bases. He says, “You’re only as good as your support. If you have a big case, you want the industry’s A Team on the case. Getting the veterans on your case ensures that you will get the 85-90% return thresholds you need.’
The second question? What’s the cost. Pricing is either per document or per gigabyte, depending on what’s best for the client.
Load your documents, removed irrelevant data, broken everything out by file extension, remove duplicates, apply date ranges, and have a remaining subset for review. Then, it gets sent to predictive coding. The predictive coding model takes on the personality of the expert. If he/she is stingy with document retention, so is the predictive coding method. Correspondingly, if the expert is loose and fast, so will be the predictive coding.
For every 50,000 documents, want to review 1800-2400. If there are 1,000 documents in each cluster, the lead lawyer will have them be reviewed by the attorney or expert running the predictive coding method. Coherence (or relevancy) thresholds within each database help the reviewer and system respond to a parent document sample.
As a parting word, Daniel recommends that students (and attorneys) get a certification in e-discovery and become expert in it. Joel mentions ACEDS, OLP and EDI.


Discovery Isn�t Boxes Anymore: Jessica Ross of Latham & Watkins on e-discovery
The Center for Law & Innovation at Maine Law is hosting a 3-day CLE on the latest e-discovery technologies and how courts view lawyers‘ ethical obligations in digital discovery. The event is jointly hosted by Robert Half Legal and the Center for Law & Innovation. The following is a summary of some of the remarks by Jessica Ross of Latham & Watkins who discusses how e-discovery can be extensive and expensive. It’s important to keep in mind rules of ethics and civil procedure in discovery.
The practice of discovery and e-discovery is “advanced Civ Pro.”
One objection to discovery request specific to Electronically Stored Information (ESI) is that it’s not “reasonably accessible” (FRCP Rule 26). Also, lawyers can argue that a discovery request is not proportional to the damages at issue. Courts will balance the expense of discovery against the amount in controversy.
Jessica discusses the “discovery funnel,” applying FRCP 34 to actual discovery practice. The large end of the funnel is preservation (issuing the legal hold); the next is collection; then processing (preparing the material for review); then review (for privilege and responsiveness); and finally production. Much of the discovery costs are in the review process (industry estimates put it at 70% of e-discovery costs), where lawyers and paralegals may charge by the hour, but preservation has become expensive as well.
Ethically, counsel has an obligation to understand the nature of the case, learn about the client’s IT structure; and communicate with the client to issue a legal hold. Jessica sites Zubulake v UBS Warburg, 220 F.R.D. 212 (SDNY 2003), and also Pension Committee of the University of Montreal Pension Plan v. Banc of America, 685 F. Supp. 2d 456 (SDNY 2010) (holding that it is “gross negligence” not to issue a written litigation hold and immediately preserve paper and email records. Some “ethical landmines” include the responsibility of lawyers to supervise junior attorneys and non-lawyers to ensure they made “reasonable efforts” and to ensure delegation to competent people.
Data collection (the process of collecting electronic data from storage media or devices), creates many risks, including the potential for spoliation of evidence, questionable collection practices, and the need for the data collection employee to testify about it at trial.
Rule 34(b) permits the requesting party to designate the format(s) for production of the responding party’s ESI; if she fails to do so, the responding party can turn it over in his own preferred format. Production specifications: TIFF imaging is a preferred format for e-discovery because it preserves the original so it is unalterable and it is searchable. Jessica’s fancy sentence is: “I’d like you to produce discovery in a standard single-page TIFF with a corresponding load file.” It’s also possible to use an online repository, used often when there are many co-plaintiffs or co-defendants needing access to the same set of documents.
Jessica Ross of Latham and Watkins illustrates the importance of metadata in e-discovery. She describes metadata as the information on a letter that isn’t the core communication itself, such as the letterhead, the date, notations as to anyone copied on the letter or the presence of attachments.
Rule 34 prohibits the “degrading” of documents, which means you want to produce it in a reasonably useable format (paper to paper, electronic to electronic) and the court can reprimand a party for redacting metadata. For an excellent discussion of metadata in discovery, see Aguilar v. Immigration & Customers Enforcement Division of the US Department of Homeland Security, 244 F.R.D. 350 (SDNY 2008).


IP in Iowa
Recently I was fortunate to participate in a conference at Drake Law School celebrating the 5th anniversary of its Intellectual Property Center directed by Prof. Peter Yu. The Honorable Chief Judge Randall Rader of the Court of Appeals for the Federal Circuit gave an excellent keynote address touching on many important issues in patent law, including the significance of international trade and foreign legal systems to IP lawyers and firms.
Many of the speakers represented large corporations with massive patent portfolios. What a fish out of water I am, representing as we do the independent inventor and micro-business. The scale at which these large firms relate to the U.S. Patent & Trademark Office, the U.S. federal courts system, and other law firms is so significantly beyond what an individual or tiny business will ever see as to be of almost another world.
In my remarks, I reminded my colleagues that individual inventors are entitled to take advantage of the patent system, but lack resources to gain access. Under a first to file regime, rapid and timely access is more important than ever. Many individuals will need expert representation to be able to fully enjoy the benefits of the patent system, and yet few can afford the legal fees. I called on my professional colleagues to consider pro bono patent programs, something the USPTO is encouraging, the American Invents Act anticipates, and a few cities (such as Minneapolis) have started to implement. I called on my law faculty colleagues to consider participating in these programs and even integrating them, where possible, into legal education. Not every school will be as fortunate as Maine Law to have such a deep and robust patent clinic, but there are other ways of assisting low income inventors with access to the patent system.
Whether patent acquisition is supported by social or distributive justice theories I leave for another day.


Contracts and Innovation
Sean O’Connor, a UW Law Professor, writes brilliantly and concisely about the value lawyers bring to entrepreneurs and the innovation pipeline through their ability to structure and document deals. In his chapter in “Handbook on Law, Innovation and Growth,” edited by the Kauffman Foundation’s Robert E. Litan, Prof. O’Connor notes that while the existence of patent, copyright, trademark and trade secret law form the fundamental tools in the box, these are legal structures established by government and merely applied by lawyers. Of course, knowledge of intellectual property law and possessing skills to help entrepreneurs and innovators gain access to IP legal regimes are crucial. But, Prof. O’Connor points out, innovators and entrepreneurs spend more of their productive lives in the “private ordering legal environment,” one filled with corporate structures and contracts. There are numerous established forms of contracts, and provisions that become the meat and potatoes of most standard IP licensing agreements or employment contracts. In between the standard terms, however, are nuanced choices guided by skilled transactional attorneys who can play with variations on themes to find the sweet spot that gets a deal done. Prof. O’Connor’s work in creating an environment at UW Law for law students to work with sophisticated start-up transactions is a model for other schools to follow.


A relevant experience
A recent article in the ABA Journal discusses the role of the US Department of Education in helping law students get deep into debt they are increasingly less likely to repay given the depressed job market for recent law graduates. It is sobering. So is the notion that law schools may have to demonstrate that their degrees result in jobs:
“One plausible outcome has the Education Department using its accreditation authority to force law schools to demonstrate, as a condition of receiving federal loan money, a minimum threshold of employability and income upon graduation.”
Higher education is no longer the guaranteed path to wealth or even job stability it once used to be. That this is true of legal education shouldn’t be a huge surprise. Many law students are seeking shelter from the bad job market that faced them after acquiring their undergraduate degree, so law schools are enrolling a large number of people who have already struggled to stay employed. Compound that with the shift in what clients expect from lawyers, what law firms expect from young associates, and what we all seem to expect will be our guaranteed lifestyle, and there is much disappointment and frustration.
We are addressing those issues one student at a time, something we can do at one of the smallest law schools in America. Just yesterday I got a call from someone at the US Patent & Trademark Office offering to personally track down the applications of Maine Law graduates that may have been lost in the system to make sure they get considered if not hired by the agency. Another friend who hires contract lawyers to do e-discovery talked to me for an hour about training our recent graduates in the latest document review technology so they will be competitive for contract work in the near term, and for entry-level litigation positions as well. This would be exclusive for our students. Employers are hiring our students for internships out of loyalty to our school even if their general counsel didn’t go here. One of the things about Maine is that people love the state, and by extension love the law school. So we have friends willing to help our students one by one, which is the way it should be.



Cannibals
I’ve just learned of a disturbing trend whereby law firms send glossy brochures not to clients, but to recent law school graduates they assume are hanging out a shingle given the dearth of law firm jobs presently. These firms, who are reluctant to hire these same young lawyers and train them, are offering to help them (for a fee) when they get over their heads.
Gone are the days when law firms assumed first and second year associates required residency, apprenticeship, mentorship and training, and structured their finances and partnership tracks to accommodate those years. Now, young lawyers are chided for being unable to function at the highest levels and law firms complain that their clients won’t pay the billable fees of the newest associates, making laterals more compelling than recent law school grads. These recent law school grads with their large loans must do what they can to survive, including taking on clients if they can. If the law firms who seek fees from these young solo practitioners would spend their marketing money on hiring and training them, instead of taking advantage of their inexperience, the clients would be better served as would the legal profession. True, we law schools can do a better job providing students with skills they need to handle matters on their own, but no amount of clinical training or cooperative externship programs will replace supervised practice in a law firm or government agency. Instead of cannibalizing these young lawyers, more experienced lawyers should take them in. After all, someone did that for them years ago.




A relevant experience
A recent article in the ABA Journal discusses the role of the US Department of Education in helping law students get deep into debt they are increasingly less likely to repay given the depressed job market for recent law graduates. It is sobering. So is the notion that law schools may have to demonstrate that their degrees result in jobs:
“One plausible outcome has the Education Department using its accreditation authority to force law schools to demonstrate, as a condition of receiving federal loan money, a minimum threshold of employability and income upon graduation.”
Higher education is no longer the guaranteed path to wealth or even job stability it once used to be. That this is true of legal education shouldn’t be a huge surprise. Many law students are seeking shelter from the bad job market that faced them after acquiring their undergraduate degree, so law schools are enrolling a large number of people who have already struggled to stay employed. Compound that with the shift in what clients expect from lawyers, what law firms expect from young associates, and what we all seem to expect will be our guaranteed lifestyle, and there is much disappointment and frustration.
We are addressing those issues one student at a time, something we can do at one of the smallest law schools in America. Just yesterday I got a call from someone at the US Patent & Trademark Office offering to personally track down the applications of Maine Law graduates that may have been lost in the system to make sure they get considered if not hired by the agency. Another friend who hires contract lawyers to do e-discovery talked to me for an hour about training our recent graduates in the latest document review technology so they will be competitive for contract work in the near term, and for entry-level litigation positions as well. This would be exclusive for our students. Employers are hiring our students for internships out of loyalty to our school even if their general counsel didn’t go here. One of the things about Maine is that people love the state, and by extension love the law school. So we have friends willing to help our students one by one, which is the way it should be.



Law & Innovation Blog
After ten years, here is what the Center for Law & Innovation does really well: We help law students gain experience with intellectual property law and IP transactions. We help them appreciate how interesting, cautious, vulnerable and fascinating inventors are, and what a deep sense of satisfaction one gets helping an individual understand the legal value and potential of his ideas. Many times, our clients hear disappointing news about the novelty of their creations. It turns out people keep having the same ideas over and over. But our students deliver those messages with compassion and care, grasping that much of legal counseling is teaching others about the law so they can gain a deeper understanding of how to work more effectively with it next time.
Here’s what else we do well: We have a positive impact in the lives of hundreds of Maine citizens every year, whether we help them register a trademark, apply for a patent, negotiate a license agreement, fend off litigation, protect a trade secret, or avoid making a costly mistake. Through all this work, one-on-one and with no meter running, we help them learn to improve their business acumen, understand intellectual property law, and feel valued and celebrated for their entrepreneurial spirit.
Is it ever frustrating? Sure. I wish Maine boasted a thicket of technology innovators and entrepreneurs to rival Cambridge, Boulder or Silicon Valley. What rural state would not want a piece of that? But I have learned that even though economic growth through innovation has not blasted off here since our creation in 2000, we make a difference every day. And that’s very satisfying.